يجب ملء جميع الحقول بشكل احترافي. تستخدم محركات البحث حقول مختلفة من البيانات الوصفية للفهرسة والزحف والترتيب.

هناك نوعان من الروابط الخلفية أو الباك لينك ، وكل منهما أكثر أهمية من الآخر، حيث يجب أن يكتسب موقعك الإليكتروني على الانترنت على هذه الأنواع من الباك لينك المجاني او في بعض الأحيان المدفوع من طرف أشخاص أخري، والفرق بينهما كالتالي:

من قبل ماركو أرمنت ولديها ملايين من المستخدمين النشطين.

ما هو المعدل الطبيعي باليوم أو بالشهر للباك لينك للمواقع الصغيرة

يمكنكم الاشتراك معنا مجانا في نظام تلقائي الإشعارات الخاص بنا او عن طريق الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشرف بتقديم لكم كل ما هو جديد.

يمكنك أيضاً نشر منشور رابط أو منشور نصي، يمكنك من وضع رابط لموقعك لتحويل القارئ إليه.

محركات البحث تعتبر الباك لينك هو تصويت على وجود الثقة، حيث أنه كلما تزداد الأصوات التي تستطيع أن تحصل عليها صفحات الويب الخاصة بك، كلما زادت احتمالية تصنيفها لأي عمليات بحث ذو الصلة.

لذا عليك باختيار المواقع الحاصلة على ثقة كبيرة من محركات البحث.

أما عن كيفية عمل باك لينك بشكل يدوي، سنخبرك بأفضل الطرق في السطور القادمة.

بالنسبة للمواقع الصغيرة الافضل تركز علي المحتوي وتحاول دايما تقدم افضل جودة ممكنة مع الاهتمام بالربط الداخلي بين المقالات وبعضها البعض فهو افضل ليك كموقع مبتدأ من انك تعمل باك لينك مع طبعا الاهتمام بنشر مقالاتك علي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ومجتمعات الاسألة والاجوبة زي كورا واجيب واخيرا حاول دايما تضيف مصادر قوية انقر على الرابط في اخر كل مقال وتعتمد علي معلوماتك منها علشان جوجل يعرف انك بتقدر محتوي موثوق

خطوات بسيطة يمكنك من خلالها إنشاء ورابط خلفية عالية الجودة لموقعك الإليكتروني، عن طريق اتباع بعض الخطوات نشرحها لكم كالتالي :

الأهمية: بناء سمعة جيدة يعتمد على روابط من مواقع محترمة في مجالك، مما يزيد من ثقة الزوار بمحتواك ومنتجاتك.

هذا النوع من الباك لينكس لا ينقل إليك أي سلطة، بل يخبر عناكب محركات البحث أن تتجاهل هذا الرابط ولا تنتقل إليه، إذا لا فائدة منه في الحصول على قوة أمام محركات البحث، أما المستخدمين فلا مشكلة أيضًا في انتقالهم.

الشراكات والاستشهادات: العمل على بناء باك لينكات من مواقع موثوقة غالباً ما يتطلب تواصلًا مع أصحاب المواقع الآخرين في مجالك، مما يمكن أن يفتح الأبواب لشراكات وفرص جديدة.